pinneysforest.com

راتب المتوفي المتقاعد

بحث عن التعصب

(بالتحويل من التعصب الكروي) التعصب الكروي أو شغب كرة القدم أو كما يعرف بـ الهوليغانز ( بالإنجليزية: Football hooliganism)‏ [1] هو مصطلح يُسْتِخدَم لوصف سلوك غير منضبط أو عنيف أو مدمر يرتكبه الجمهور في أحداث رياضة كرة القدم. [2] لا أحد يعرف متى نشأت ظاهرة الشغب، أو إلى متى ترجع هذه الظاهرة في الزمن، لكن أول حالات الشغب المعروفة في رياضة كرة القدم الحديثة، حدث خلال ثمانينيات القرن التاسع عشر بإنجلترا ، في فترة كان أنصار الفريق يتعمدون تخويف المشجعين والحكام واللاعبين كذلك. ففي عام 1885 ، فاز نادي بريستون نورث إيند على نادي أستون فيلا بنتيجة ثقيلة قوامها 5-0 في مباراة ودية. [3] بعد المباراة تعرض أعضاء الفريقين لهجوم بالعصي واللكم والركل والبصق بالإضافة إلى الرشق بالحجارة. أيضاً تعرض أحد لاعبي بريستون للضرب المبرح لدرجة أنه فقد وعيه جراء الضرب. وقد وصفت التقارير الصحفية في ذلك الوقت المعجبين بـ «عواء الخام». [3] ( بالإنجليزية: howling roughs)‏. في السنة التي تلتها، تعرض مشجعو نادي بريستون نورث إيند لمشجعي نادي كوينز بارك في محطة للسكك الحديدية، حيث حدثت مضايقات خارج نطاق المباراة. كذلك في عام 1905 ، حُوكِمَ عدد من مشجعي نادي بريستون نورث إيند بتهمة الشغب، بما في ذلك امرأة في حالة سكر تبلغ من العمر 70 عامًا، بعد مباراتهم ضد نادي بلاكبيرن روفرز.

حلقة .....مساعدة /علم النفس الاجتماعي

د. خديجة العزيزي التعصب ظاهرة نفسية اجتماعية تبدو بأشكال متنوعة ومتعددة ولها، في حال استفحالها، نتائج خطرة على الأفراد والمجتمعات والدول، ومن أنواعها: التعصب الديني والمذهبي والطائفي والعرقي والقومي والفكري والإيديولوجي والرياضي، ويعني مفهوم التعصب في اللغة العربية؛ عدم قبول الحق عند ظهور الدليل بناء على ميل إلى جانب ما، وفي اللاتينية Fanatique ويعني المبالغة في الحماسة لدين أو رأي، وقد استعمل في الغرب مفهوم zelotism بمعنى التزمت الديني للتنديد بالتعصب الديني الذي ظهر في العصور الوسطى وأدى الى حروب دينية دامية، وقد اشتق لفظ Zelotism من اسم زيلوت وهو يهودي متزمت دينيا. وكان اللفظ قد أطلق في القرن الأول الميلادي على محاربين من اليهود ارهابيين ومتعصبين دينيا يهدفون إلى تحرير اليهود من الحكم الروماني، وفي الواقع ليس كل تحمس لدين أو فكر أو مذهب أو طائفة أو جنس أو فريق يسمى تعصب إنما التعصب مظهر للإفراط والمبالغة في التحمس والادعاء بامتلاك الحقيقة المطلقة. تكمن وراء ظاهرة التعصب عوامل كثيرة، ففي أعماق كل منا يوجد استعداد كامن لهذه الظاهرة تنبهه أو تنميه عوامل متعددة؛ ابستمولوجية أو نفسية أو اجتماعية أو سياسية قد تتداخل معا وتشكل ظاهرة التعصب، فالابستومولوجيا تلعب دورا في تشكل هذه الظاهرة، عند ما يغيب التفكير العلمي ويسود المجتمع التفكير الخرافي أو الأسطوري، وعندما عدم معرفة الشخص أو إنكاره نسبية الحقيقة واعتماده على مصادر معرفية ضعيفة، معتقدا أنها تقوده إلى معرفة مطلقة، ومن العوامل النفسية: الذهان، والإحباط وجهل الفرد حدود إمكانياته، والشعور بالعجز ، والشعور بالنقص، والفشل المستمر.

عدم قبول الرأي الآخر: وهو من أهمّ الأعراض التي تظهر على الشخص المُتعصِّب رياضياً، حيث يقاطع الحوار، ويظهر المُعارَضة الشديدة لرأي الآخر؛ لأنّه يرى أنّ رأيه لا يَصبُّ في مصلحة الجهة التي يُشجِّعها. التحيُّز للرأي الشخصيّ: يتمسَّك الشخص المُتعصِّب برأيه، ويُدافع عنه، ويتحيَّز له، سواء أكان على حق، أم لا. سرعة الغضب: حيث يظهرُ الشخص المُتعصِّب غضبه بسرعة، فيبدأ بالشتم، ويكون لسانه وتعبيره بذيئاً، وقد يمتدُّ ذلك إلى أن يحاول الضربن أو التحطيم. عدم التمتُّع بالروح الرياضيّة: لا يملك الشخص المُتعصِّب الصفة التي يُطلقُها الرياضيون على أنفسهم،وهي الروح الرياضية؛ إذ إنّها تُعبِّر عن التسامح ، والتعاون بين الرياضيّين، وتهدف إلى إيجاد بيئة رياضية خالية من العنف، والتعصُّب. العيش في أوهام، والإيمان بصحّتها: يتصوّر الشخص المُتعصِّب في ذهنه أنّ الجهة التي يُشجِّعها هي فائقة الكمال، ويُعارض الآراء التي تنتقد كمال فريقه جميعها. قلة الأصدقاء: يخسر الشخص المُتعصِّب معظم أصدقائه؛ بسبب تمسُّكه بآرائه، وعدم قبول رأي الأصدقاء. التبعيّة للفريق المُفضَّل: الشخص المُتعصِّب لا يرى من الحياة إلّا الجهة التي يُشجِّعها؛ فكلّ الأحكام التي يُصدرها مُرتبِطة بشكل كبير بالفريق الذي يُشجِّعه.

القبلي

كما تطالب بالعمل على توظيف ثقافي وتربوي للإعلام وشحذ طاقاته في مواجهة هذا التحدي الخطير الذي يواجه المجتمع العربي والعمل بشتى الوسائل والإمكانات المتاحة ثقافياً وسياسياً وإعلامياً وتربوياً على تعزيز قيم السلام والديمقراطية والحق والخير والعدل والجمال وحق الآخر في الوجود، فهذه القيم يمكنها أن تناهض كل الآثار السلبية لوعي مشوه دنسته قيم ومفاهيم معادية للإنسان والإنسانية بالتعصب المقيت. وتقول: إن تعديل أساليب التنشئة الاجتماعية التي تقوم بها الأسرة وإكساب الأبناء الاتجاهات الإيجابية تجاه الجماعات الأخرى يجب أن يتم بصورة عاجلة للمساهمة في التصدي للظاهرة. سلوك تسلطي أما الدكتور حسام الدين غريب أستاذ الصحة النفسية بجامعة عين شمس فيؤكد أن إدراك المشكلة وخطورتها هو الطريق الصحيح للوصول إلى الحلول المناسبة لها، لافتا إلى أن إيمان الفرد بالتعصب في التعامل مع فرد ما بعينه أو مجموعة ما بعينها، يعد اضطرابا في معيار الصحة النفسية أو العقلية، وهو صراع داخلي يحدث للفرد وينم عن اختلال التوازن، وبذلك فإننا نسلم جدلاً بأن الفرد المتعصب هو بحكم المريض عقلياً ونفسياً. ويوضح أن التعصب ظاهرة اجتماعية لها بواعثها النفسية، والتي لا علاقة لها في الأصل بالعقيدة الدينية، مشيراً إلى استجابة المتعصبين العنيفة تجاه المواقف الحياتية التي لا تتفق مع أطروحاتهم أو آرائهم.

التعصب هو عبارة عن شعور بداخل الإنسان يجعله يتصور أنه بالفعل على حق وأن الأخرين على باطل ، وهذا يجعل الإنسان يظهر شعور بشكل مواقف وبعض الممارسات ، التي تتزامن مع هذه المواقف وقد يكون احتقار للأخرين وقد يكون تجاهل لهم ولحقوقهم، التعصب الرياضي هو عبارة عن حب أعمى لفريق ما مع كراهية كبيرة للمنافسين الأخرين وأنصار هذه الفرق ، فالشخص يتمنى الضرر للجميع ماعدا فريقه فقط ، فهو يحب الفريق بشكل جنوني وقد ينسى ويتغافل عن جميع الحقائق وسيتنازل عن المبادئ وفن التعامل مع الغير ويتعصب فقط من أجل ناديه. أسباب التعصب الرياضي يوجد عدد كبير من الأسباب التي تؤدي للتعصب الكبير بالرياضة و منها: – وجود نقص بالثقافة الخاصة بالرياضة و هناك العديد من المشجعين لا يعرفون أي معلومات عن الرياضة و أخلاقها. – حب المشجع لإيذاء الأخرين فهو يقوم باستغلال اللقاءات الرياضية المختلفة ليتم استغلال هذا الموقف لإيذاء غيره. – قلة عدد الإداريين و الرياضيين بالأندية المختلفة. – وجود أنانية شديدة مع عدم قبول الرأي الأخر و عدم تقبل أي نقد حتى الإيجابي من الغير. – نشئة الصغار على حب نادي معين و كرههم لباقي الأندية ، فالثقافة التي نربي بها صغارنا هي التي تجعلهم يكبرون على التعصب الرياضي لما يروه منا لذلك يجب أن نكون قدوة حسنة في تربية الصغار على قبول الهزيمة و المكسب.

ما هو التعصب - سطور

حدثت داخل ستاد بورسعيد عقب مباراة كرة قدم بين المصري والأهلي وراح ضحيتها 72 قتيلاً وأوقعت مئات الإصابات. وصفت بأكبر كارثة رياضية حدثت في تاريخ الرياضة المصرية والآسيوية بل حتى العالمية بعد كارثة ملعب هيدلزبرة في إنجلترا. انظر أيضًا [ عدل] ألتراس المراجع [ عدل] ^ "What is football hooliganism? ". BBC News. مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2015. ^ "Another sorry outbreak of the English disease". ذي إندبندنت. London. 17 يونيو 2004. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 25 يوليو 2007. ↑ أ ب ت Ingle, Sean (13 December 2006). "When did football hooliganism start? ". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 25 يوليو 2007. ^ McKie, David (31 May 1985). "Thatcher set to demand FA ban on games in Europe". مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2013. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2008. ^ "The Heysel disaster". 29 May 2000. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2006. ^ Hussey, Andrew (3 April 2005). "Lost lives that saved a sport".

  • التسجيل بموقع نوری
  • عزز دخول موحد
  • التعصب الرياضي والتعصب الكروي
  • التعصب الأسباب و العلاج - موقع مقالات
  • ماكينة حلاقة ذقن موزر
  • بحث عن التعصب والعنف فكرا وسلوكا
  • بحث عن التعصب الرياضي - موسوعة ورقات
  • ما هو التعصب - سطور
  • كيفية تعديل حجز الخطوط السعودية؟ - البوابة
  • اليوم العالمي للشاي
  • كم مقدار زكاة الفطر للفرد الواحد - موضوع
  • افلام اكشن جاكي شان
Monday, 15 November 2021