راتب المتوفي المتقاعد
وقال زين العابدين: "هي قوله: { وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى} [الضحى:5]، فإن محمدًا لا يرضى أن يكون واحد من أمته في النار ".
( 4) سورة نوح: مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا. ( 5) الخوف في الشريعة الإسلامية [ عدل] بحسب الشريعة الإسلامية فإن عبادة الرجاء في الله تعالى من أجلّ العبادات وأعظمها، بل هي أحد أركان العبادة الثلاثة: المحبة والخوف والرجاء، والرجاء هو فرض على كل أحد، وشرط للإيمان، وعلى قدر إيمان العبد يكون الرجاء في الله. [3] [4] والله تعالى حقيق أن يُرجى ويُأمل فيه، ونهى الله عن الرجاء في الناس أجمعين وأمر بالرجاء فيه وحده. وقد ذكره الله تعالى في كتابه عن سادات المقربين من الملائكة والأولياء والصالحين. [5] [6] انظر أيضاً [ عدل] خشوع محبة خوف هوامش [ عدل] 1 سورة النساء، الآية: 104. 2: سورة التوبة، آية: 106. 3: سورة الكهف، آية: 110. 4: سورة فاطر، آية 29. 5: سورة نوح، آية 13. المصادر [ عدل] ^ "ص346 - كتاب المفردات في غريب القرآن - رجا - المكتبة الشاملة الحديثة".. مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) ^ "المسلم بين الخوف والرجاء".. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) ^ تفسير السعدي ص175. ^ "عبادة الله لا تتم إلا بالحب والخوف والرجاء - إسلام ويب - مركز الفتوى".. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) ^ "العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة".. 2009-02-28.
من هم أهل الرجاء؟ 1ـ يرجون قبول أعمالهم: قال تعالى: { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً} [الأحزاب:21]، وقال: { فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً} [الكهف:110]. 2ـ يرجون مغفرة ذنوبهم: ففي الحديث: « يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ فِيكَ وَلاَ أُبَالِي » (رواه الترمذي، وصححه الألباني)، وقال تعالى: { وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ} [الإسراء:57]. ما جاء في الرجاء من الكتاب والسنة: قال الله تعالى: { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر:53]، قال على رضي الله عنه: "هي أرجى آية في كتاب الله". وقيل هي: { ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ} [فاطر:32].